تمت قراءته: 2٬070 من بين السينمات العربية. لم تنل صناعة السينما السودانية الحظ الكافي من إلقاء الضوء عليها، والإهتمام بجوانبها المتعددة. صناعة، وإنتاجًا، وتمثيلًا، وإخراجًا، وتسويقًا، وتطورًا. مع أن، تلك الصناعة – مقارنة بنظيرتها المصرية – تجاوزت، أيضًا، المئوية من عمرها. في فبراير 1912، تم عرض أول فيلم تسجيلي سوداني، […]
تمت قراءته: 3٬260 قد يعيش الإنسان حين من الدهر يتنعم بين أحلامه وطريق آماله تعلو الهمة كثيرًا وتنخفض أحيانًا يتقبل الصعاب ويتحداها يبارزها ولا يدري أنه محارب بارع يقاتل عراقيله كأشجع الفرسان، يعلم أن الدنيا وسيلة والغاية هي لقاء الرحمن. في رضاه يتقلب. بين أنين هذا وتوجعه وبين سماع الخير […]
تمت قراءته: 3٬191 “سكون مُزعج، وضوضاء بيضاء”. تعزل “متعاطيها” عن الزمان والمكان. يضع سماعات خاصة، ويطفئ الأنوار عامة، ويغلق عينيه، والأجهزة المحيطة به. ومع هذا السكون، وبكبسة زر، يبدأ في تعاطي جرعات اختيارية لملفات رقمية صاخبة. تحتوي على نغمات أحادية أو ثنائية، فتصل إلى الدماغ وتتلاعب بموجاته وتحاكيها، وتجعله في […]
تمت قراءته: 3٬069 كرَّم الله الإنسان دون مخلوقاته، وقد جاء هذا تجسيدًا لمشيئته في الاستخلاف، وحمل رسالة السلام والصلاح والسير بِهَدي الرب بِخُطًى قُدِّر لها كل سبل الثبات على صراط مستقيم. ومن هنا كان مقتضى التنزيل. (عقوبة الإعدام) والإسلام كغيره من الشرائع السماوية، جعل من الإنسان جوهر رسالته في السمو […]
تمت قراءته: 3٬142 يسبح سابح الخيال بالشعراء، فيستعيروا البكاء للطير وبخاصة الحَمَام. والعرب تجعل صوتَ الحمام مرة نوحًا وبكاءً، ومرة سجعًا وغناءً. ولعل كثيرًا من الشعراء يُشجيه النوح والبكاء عن السجع والغناء. بل لعلهم – بكلمات السجع والغناء – لا يقصدون الفرحَ والسرور، بل يقصدون الحزن والبكاء والعويل وطول النحيب. […]
تمت قراءته: 1٬767 لعل الأقوال الأخيرة للصالحين والأبرار – شفهية كانت أم مكتوبة – هي أبقي وأمضي أقوالهم على مر سنين حياتهم. وإذا كان البعض يتحفظ على بعضها، وملابسات قولها.. حالاً، وشعوراً،ً ومقالاً، وانتساباً. إلا أنها تبقي خلاصة حياة صالحة، وثمرة فكر، وعصارة تجربة، وعمق ثقافة، وتقرير رؤية، وحكمة عمر. […]
تمت قراءته: 2٬444 لماذا يقل أداء مكيف السيارة ويعود طبيعي مرة أخرى؟ فيه ناس وغالبًا اللي معاهم عربيات أوروبي بتشتكي من تكييف عربيتها في الصيف إن لما يهدي أو يقف. التكييف يضعف شوية ولما ييجي يتحرك يحس إن الهواء اللي طالع سخن. ويبدأ السعي في طريق التصليح والحلول، ولو عربيته […]
تمت قراءته: 1٬960 “أكادير”: اسم أمازيغي “الحصن المنيع/ السور المُحصن/ مخزن الحبوب”. حيث تُخصص الغُرف لشتى عائلات القبيلة بغرض تخزين الحبوب، وإليه تلجأ القبيلة أوقات الخطر. (أكادير الساحرة) وقد أطلقت على مدينة “أكادير” عدة أسماء تصل لعشرين اسمًا. منها ما هو محلي، ورسمي، وما أطلقه عليها المستعمرون. واندثرت أغلب الأسماء […]
تمت قراءته: 1٬575 قد يبدو مجتمعًا غامضًا غير واضح المعالم متشابكًا فيما بينه محاطًا بالعادات والتقاليد والقيم والمبادئ متصلًا ومرتبطًا ارتباطًا وثيقًا بالثقافات الأخرى. فبالطبع كل ثقافة تأخذ ما يناسبها من الثقافات الأخرى لأن كل ثقافة منغلقة على ذاتها فقد يكون مصيرها الزوال. ولماذا كل هذا الضياع؟ وما هو المجتمع […]
تمت قراءته: 1٬882 خلال عشرة أيام (من رحلة الحج 1438هـ) هي فترة المكث بمكة المكرمة (شرفها الله تعالى). نزلنا في ضيافته الكريمة، حيث تستقبلك التمور والقهوة عقب كل صلاة ظهر. وقد حللنا بجناح بالطابق السكني الثاني والثلاثين من طوابقه الشاهقة التي تعلو طوابق أخرى مُعدة كمواقف للسيارات والحافلات، ومطاعم، ومحال […]
تمت قراءته: 3٬251 الموت مصير لا بد من ملاقاته مهما طال عمر كل إنسان، ونهاية حتمية لا بد منها، وكما بدأت الحياة بصرخة منا ستنتهي بصرخة علينا، وكما مشينا فوق الأرض طولًا وعرضًا سنكون تحتها، ومن ظن أنه يمتلك الدنيا فسيأتي عليه يومًا تطلقه طلاقا لا رجعة فيه، وسيجد نفسه […]
تمت قراءته: 2٬723 يقول جلال الدين الرومي مقولته الشهيرة: (قانون الجذب من منظور الدين الإسلامي) كلمات تبدو بسيطة لكن بالعمق هي عمق الكون وعمق قانون الجذب. أنت تبحث عن هدف وبنفس الوقت الهدف يبحث عنك. أنت ببحثك تسعى والسعي حركة ترددات كذلك الهدف هو دائم الحركة هو حي دائمًا له […]
أحدث التعليقات