دور إطار الدعم الاجتماعي في أجرآة التربية الدامجة

تعتبر التربية الدامجة منبع تحقيق تكافؤ الفرص بين جميع الأطفال مع اختلافهم النفسي والجسدي والاجتماعي، لذا فقد تبين لنا بجلاء أن هناك اهتمام مكثف تجاه الأطفال في وضعية. (دور إطار الدعم الاجتماعي في أجرآة التربية الدامجة)

التربية الدامجة
فضاء التربية الدامجة

فوجدنا أن الوزارة الوصية عبر مؤسساتها وبمعية العديد من الأفراد قد عملت على الإحاطة الشاملة بكل جوانب هذا الموضوع بغية تحقيق الدمج الفعال المدرسي وأيضا المجتمعي مستقبلا لهؤلاء الأطفال.

إن التربية الدامجة يقصد بها حسب منظمة اليونسكو بأنها: «تربية مبنية على حق الجميع في تربية ذات جودة تستجيب لحاجات التعلم الأساسية، وتثري وجود المتعلمين. ولأنها تتمحور بالخصوص حول الفئات الهشة، فهي تحاول أن تطور بالكامل إمكانات كل فرد.ولذلك يكون الهدف النهائي للتربية الدامجة ذات جودة هو إنهاء جميع أشكال التمييز وتعزيز التماسك الاجتماعي» [1]دليل المدرسين، التربية الدامجة لفائدة الأطفال في وضعية إعاقة، مديرية المناهج، 2019، ص 14..

تاريخيا فالمغرب في علاقته بالأطفال في وضعية إعاقة قد خطى خطوات مهمة ونقلة نوعية وكمية، ففي البداية كان الحديث في خضم أنماط التربية المدرسية عن وجود أربعة أنماط من التربية متمايزة فيما بينها، وكل نمط منها يعكس فلسفة خاصة في التعاطي مع الظاهرة التربوية ومع المستفيدين منها.

في البداية كانت التربية العادية التي لم تكن تعير اهتماما ملحوظا للأطفال الموجودين في وضعية إعاقة، إلى التربية الخاصة التي أفردت رعاية خاصة لهؤلاء الأطفال في فضاء خاص بهم، إلى التربية الإدماجية التي منحتهم مكانا داخل المدرسة العادية، لكن مع إرغامهم على التكيف مع نظامها بما هو عليه على مستوى البرامج والطرق وإجراءات التقويم، إلى التربية الدامجة التي حاولت تجاوز نقائص التربية الادماجية وخلق تصور جديد للتعاطي مع الأطفال في وضعية إعاقة داخل فصل دراسي عاد [2]دليل المدرسين, التربية الدامجة لفائدة الأطفال في وضعية إعاقة, مديرية المناهج, 2019, ص 15..

إن الطفل في وضعية إعاقة يمكن تعريفه بأنه «الطفل الذي تعرض لاختلال وظيفي فيزيولوجي أو سيكولوجي أو هما معا، ونتج عنه قصور أو عجز وظيفي أثر على نمو إمكانات وقدرات هذا الطفل الجسدية أو الحسية أو العقلية أو التواصلية، وعلى كفاياته وقدراته في القيام بالأنشطة الفردية اليومية الاعتيادية أو المدرسية» [3]دليل المدرسين, التربية الدامجة لفائدة الأطفال في وضعية إعاقة, مديرية المناهج, 2019, ص 22..

فلكل طفل صنف معين من الإعاقة، وفي بعض الأحيان قد نجد ان لدى الطفل إعاقات متعددة مرتبطة ومتداخلة، وكل إعاقة نجد لها حدة ودرجة معينة وخصائص وأعراض معينة وفي علاجها تستدعي طرق وآليات تدخلية محددة.

إقرأ أيضاً:  حرمة الأموات والمقابر

مساحة إعلانية


عموما فإن أصناف الإعاقات محددة فيما يلي [4]دليل المدرسين, التربية الدامجة لفائدة الأطفال في وضعية إعاقة, مديرية المناهج, 2019, ص 26-23.:

  • صنف اضطراب طيف التوحد: تعرف منظمة الصحة العالمية التوحد على أنه اضطراب نمائي يظهر في السنوات الأولى من عمر الطفل، يؤدي إلى خلل في التواصل الاجتماعي. يعتبر التوحد اضطرابا يرتبط أساسا بالتفاعلات | الاجتماعية. وهكذا ومنذ السنوات الأولى، يظهر الطفل المصاب باضطراب التوحد صعوبة في الاستجابة للآخرين أو في إدراك مشاعرهم أي امتلاك القدرة على التعاطف empathie، لكنه يمكن | أن يعبر عن قدرات عقلية عالية أحيانا ومهارات قد لا تتواجد لدى الأطفال المسمون ” عاديين» | (قدرات بصرية، الاشتغال المعرفي ضمن الروتين).
  • صنف الإعاقة الذهنية: تعريفها المنظمة العالمية للصحة: «حالة من توقف النمو الذهني أو عدم اكتماله يتميز بشكل خاص باختلال في المهارات يظهر أثناء دورة النمو، ويؤثر في المستوى العام للذكاء: أي القدرات | المعرفية، واللغوية، والحركية، والاجتماعية. وقد يكون مع أو دون اضطراب نفسي أو حسي آخر.
  • صنف إعاقة الشلل الدماغي الحركي IMC: هو العجز الحركي ذو الأصل الدماغي هو «شلل المخ»، وهو إعاقة تؤثر على الحركة وعلى وضعية الجسم، ويحدث نتيجة تلف يصيب المخ قبل الولادة أو عند الولادة أو خلال السنوات الخمس الأولى من عمر الطفل، وقد يصيب الخ لل العظام أو الأعصاب أو العضلات. بعض الأعراض: على المستوى الحسي – الحركي.
  • صنف الإعاقة السمعية: هي تلك الاضطرابات الحسية السمعية التي تحول دون أن يقوم الجهاز السمعي | عند الفرد بوظائفه أو تقلل من قدرة الفرد على سماع الأصوات المختلفة وتتدرج الإعاقة السمعية في شدتها من الصمم الخفيف إلى المتوسط، تم الصمم الحاد والصمم العميق. وتنتج هذه الإعاقة إما أثناء الولادة، أو بسبب الأمراض التعفنية أو استخدام بعض الأدوية أو التعرض لأصوات حادة.
  • صنف الإعاقة البصرية: هي اضطراب / اضطرابات مرتبطة بالوظيفة البصرية، وهي غالبا ما تربط بدرجة الإبصار وشساعة المجال البصري. ويتم التمييز بين عدة مستويات في الإعاقة البصرية منها: الإعاقة البصرية المتوسطة، الإعاقة البصرية الحادة، والعميقة وحالة العمى شبه المطلق والعمى المطلق.
  • صنف اضطرابات التعليم: إن اضطرابات التعلم ترجع إلى عجز أو تأخر في واحدة أو أكثر من العمليات العقلية الأساسية المرتبطة باستخدام اللغة المنطوقة والمكتوبة: كعمليات النطق والقراءة والكتابة والتهجئة | والحساب. وقد تكون ناتجة عن اضطراب في التفكير والفهم والإدراك، والاستماع والكلام وعن اضطراب أو تشوش الاستدلالات المعتمدة في العمليات الحسابية وغيرها.
إقرأ أيضاً:  القيم الإسلامية، والمجتمعات البشرية

مساحة إعلانية


و هناك أنواع في هذا الصنف الأخير أي اضطرابات التعلم تتجلى في ما يلي:

  • عسر القراءة Dyslexie: إنها مجموع الاضطرابات الحادة والدائمة المتعلقة بتعلم واكتساب اللغة المقروءة والمكتوبة عند الأطفال ذوي ذكاء عاد.وتظهر في أخطاء القراءة غير النمطية، والكتابة غير المقروءة وصعوبات الانتباه والتركيز والتعلم.
  • عسر الإملاء Dysorthographie أو اضطراب الكتابة الإملائية: وتتحدد في الاضطرابات المتعلقة باستيعاب أو تطبيق القواعد الإملائية في الكتابة التلقائية أو الإملائية.
  • عسر الكتابة Dysgraphie: وتتحدد في الاضطرابات التي تتمظهر كبطء حاد في إنجاز الإنتاج الكتابي الخطي أو التشكيل الكتابي للحروف والتمارين الكتابية.
  • عسر الحساب Dyscalculie: وترتبط باضطرابات القدرة على التحكم في المهارات المقترنة بالرياضيات (ضبط الأعداد وكتابتها، تحصيل الأرقام، إنجاز العمليات الحسابية، حل المسائل الرياضية والهندسية.
  • عسر النطق Dysphasie: أي اضطرابات نمو الكلام واللغة على مستوى الاستقبال والتعبير والتبادل وإرسال المعلومة، الاضطراب في صياغتها وتركيبها.
  • عسر الحركة Dyspraxie: وهو اضطراب غير محدد يتميز بعدم التحكم السيكو – حركي في مقاطع الحركات والسلوكات ذات الصلة بالفم والأرجل واليدين، بسبب عدم التنسيق البصري الحركي.
  • فرط الحركة المصحوب باضطراب الذاكرة وفقدان التركيز والانتباه: وهو اضطراب يتميز بكثرة الاندفاعية السلوكية، وعدم الإدراك المركز للمكان والأشياء، والأشخاص، وعدم التمكن من الاستماع للتعليمات وإنجاز المهام، وكثرة النسيان وعدم احترام القواعد، كما يتميز بالنشاط الحركي المفرط والعشوائي.

إن الوصول إلى تفعيل التربية الدامجة وترجمتها على أرض الواقع لم يتأتى إلا بفعل مجموعة من السياقات على المستوى الحقوقي والتشريعي، وإرادة صادقة في الانخراط البناء من منطلق الحقوق والتعليم للجميع، فنجد أن المغرب قد صادق على أغلب الاتفاقيات والعهود الدولية والبروتوكولات الملحقة بها، وعملت على سن تشريعات وبنود ونصوص تشريعية وقانونية تضمن للأشخاص في وضعية إعاقة حقوقهم الكاملة وخصوصا الحق في التعليم.

من بين هذه الاتفاقيات والنصوص القانونية والتشريعية المدرسية والتنظيمية المدافعة عنهم. نجدها مفصلة في الصفحة ما بين (18-14) لمرجع ” الإطار المرجعي للتربية الدامجة لفائدة الأطفال في وضعية إعاقة، مديرية المناهج، 2019″. ما يلي:

  • الدستور المغربي مثال المادة (34) التي تنص على ضرورة تعيل سياسات مندمجة موجهة إلى الأشخاص والفئات من ذوي الاحتياجات الخاصة، وتم التنصيص على إعادة تأهيل هؤلاء الأشخاص وإدماجهم في الحياة الاجتماعية والمدنية وتيسير تمتعهم بالحقوق والحريات.
  • توقيع الاتفاقية الدولية لحقوق الطفل بصفة عامة، والطفل في وضعية إعاقة بصفة خاصة، والتي نصت على الاعتراف بحقوق الأطفال في وضعية إعاقة، أيضا تمتع هذه الفئة من الأطفال الكرامة والرعاية الخاصة، وتيسير المشاركة الفعلية في المجتمع، وتقديم الخدمات المتلائمة مع الظروف حصول الطفل وحالته وشروطه الموضوعية الاقتصادية والاجتماعي، أيضا ضمان إمكانية حصول الطفل في وضعية إعاقة على التعليم والتدريب والرعاية الصحية وخدمات إعادة التأهيل.
  • المصادقة على الاتفاقية الدولية لحماية حقوق الأشخاص في وضعية إعاقة والبروتوكول الاختياري الملحق بها في 14 أبريل 2009.
  • خطة التنمية المستدامة 2015_2030، تبنى المغرب أيضا مختلف المبادئ الدولية التي أقرت تفعيل الأهداف الاستراتيجية للتنمية المستدامة ومن بينها الهدف الرابع الخاص بضمان التعليم الجيد المنصف والشامل للجميع، وتعزيز فرص التعلم مدى الحياة للجميع.
  • القانون الإطار رقم 97، 13 المتعلق بحماية حقوق الأشخاص في وضعية إعاقة.
  • الرؤية الاستراتيجية لإصلاح التعليم (2030-2015).
  • خطب صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله.
  • الميثاق الوطني للتربية والتكوين، الدعامة الرابعة عشرة التي خصصت لتحسين الظروف المادية والاجتماعية للمتعلمين والعناية بالأشخاص ذوي الحاجيات الخاصة.
  • المذكرة الوزارية عدد008 بتاريخ 07 أبريل 2000 حول تمدرس الأطفال المعاقين.
  • المذكرة الوزارية عدد 89 بتاريخ 19 غشت 2005 حول إجراءات الدخول المدرسي 2006-2005.
  • المذكرة الوزارية رقم 143 بتاريخ 13 أكتوبر 2009 حول تمدرس الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة.
  • المذكرة الوزارية عدد 039، 14 بتاريخ 03 أبريل 2014.

إذن لا شك في أن الوزارة الوصية قد أحاطت هذا الموضوع باهتمام نظرا لشدة خصوصية واحتياجات الأشخاص في وضعية إعاقة بالمؤسسة التعليمية، فعملت على إصدار مجموعة من النصوص والمرجعيات التنظيمية والتشريعية المدرسية التي تأطر وبشكل إيجابي الأشخاص في وضعية إعاقة، وسيرورة دمجهم في المؤسسة التعليمية بما يضمن دمجهم في المجتمع ككل، وبشكل يحفظ حقوقهم بالتساوي مع جميع الأفراد.

إقرأ أيضاً:  النصائح قبل الوقوع في الفضائح

مساحة إعلانية


فمن خلال المجالات والمهام المسندة لإطار الدعم الاجتماعي في ظل القرار الوزاري 0714-20 يتبدى لنا بالملموس الدور الريادي له في المؤسسة التعليمية علاقة بالتربية الدامجة، والآليات الإجرائية لتنزيلها والتي عملت وزارة التربية الوطنية على تضمينها في الدلائل التي حددتها، سواء بشكل ضمني أو صريح كونه يقوم من خلال فهمنا بما يلي:

  • الاستماع وتقديم المشورة والدعم للتلاميذ وأوليائهم لتعزيز الاندماج الاجتماعي.
  • مصاحبة التلاميذ وملامسة كل أبعاد شخصيتهم (البعد المعرفي والبعد الاجتماعي والبعد السلوكي والبعد الوجداني).
  • الحرص على الأمن الصحي بالمؤسسة التعليمية.
  • إخبار الإدارة والأساتذة بوضعية التلاميذ الصحية والاجتماعية.
  • التواصل مع أسر التلاميذ.
  • إعداد دفاتر خاصة للتلاميذ ذوي الاحتياجات الخاصة، حسب الحالات للإحصاء والمصاحبة والتتبع.
  • المساهمة في إعداد وتنظيم تنسيق الأنشطة التربوية والثقافية والرياضية بالمؤسسة التعليمية التي تخدم دمج الأطفال في وضعية إعاقة.
  • المساهمة في عملية التعبئة والتواصل حول المتعلمين في وضعية إعاقة بغية الحد من التمثلات الاجتماعية السلبية نحوهم.
  • المساهمة في إعداد وتنفيذ وتتبع مشروع المؤسسة الدامج.
  • المساهمة في ترسيخ قيم المواطنة والسلوك المدني، وفي تشجيع الأشخاص في وضعية إعاقة على الانخراط في الاندية التربوية.
  • المساهمة في تنمية الشراكات والتواصل بالإدارات والجماعات لدعم فئات التلاميذ من ذوي الاحتياجات الخاصة.
  • المساهمة في إرساء مبادئ المساواة والإنصاف وتكافئ الفرص ونشرها في صفوف المتمدرسين.

إضافة إلى هذه المهام التي استنبطناها من خلال قراءتنا لقرار في شأن تحديد مجالات مهام أطر الدعم الاجتماعي 0714-20 الصادر في 04 دجنبر 2020، هناك مهام اخرى متخصصة يقوم بها إطار الدعم الاجتماعي، مثل:

  • التنسيق مع المصالح الطبية والشبه الطبية من أجل تقديم خدمات للمتعلمين ذوي الإعاقة
  • توعية المتعلمين بأهمية الربط بين سيرورة التأهيل في مجال التعلمات الداعمة والتعلمات الأساس
  • اقتراح انشطة مرتبطة بتفعيل الحياة المدرسية تركز علة مبدأ الدمج المدرسي للمتعلمين في وضعية إعاقة
  • حماية المتعلم (ة) في وضعية إعاقة من الانقطاع عن الدراسة عبر القيام بدراسات وتقديمها لمجالس المؤسسة

خلاصة القول أن التربية الدامجة هي مشروع تنموي تربوي يرتكز تحقيقه تظافر مجموعة من النقاط والتي حددتها في ما يلي:

  • تفعيل المقاربة التشاركية منذ مرحلة التخطيط إلى مرحلة التقويم، وهنا أنوه بدور إطار الدعم الاجتماعي في تشخيص إمكانيات واحتياجات المتعلم (ة) في وضعية إعاقة، من أجل تحديد نوعية التعلمات الأساس والداعمة التي يحتاجها في تحقيق التحصيل الدراسي والدمج المدرسي.
  • الرفع من تكوينات الفاعلين في المؤسسة التعليمية من أجل إتقان فن التعامل البيداغوجي والديداكتيكي مع المتعلم (ة) في وضعية إعاقة.
  • الرفع من الإمكانات المالية والمادية وتوحيد الولوجيات على صعيد جميع المؤسسات التعليمية.
  • الانفتاح على استعمال أدوات وتجهيزات إلكترونية جديدة وحديثة الصنع واعتمادها في قاعة الموارد للدعم والتأهيل بما يتوافق وطبيعة كل إعاقة.
  • فتح مسابقات وانشطة محليا وجهويا ووطنيا ذات مضامين تخصصية تهم الدمج المدرسي.

أيوب صهران

(دور إطار الدعم الاجتماعي في أجرآة التربية الدامجة)

إقرأ أيضاً:  قضية فلسطين هي قضية أمة وليست قضية وطن


لا تنس أن تشترك في النشرة البريدية الأسبوعية لمنصة المقالة ليصلك جديدنا على بريدك الإلكتروني كل يوم جمعة، وذلك من خلال النموذج أدناه و بنقرة واحدة:



هذه المقالة تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر بالضرورة عن منصة المقالة.


مساحة إعلانية


الملاحظات أو المصادر

الملاحظات أو المصادر
1 دليل المدرسين، التربية الدامجة لفائدة الأطفال في وضعية إعاقة، مديرية المناهج، 2019، ص 14.
2 دليل المدرسين, التربية الدامجة لفائدة الأطفال في وضعية إعاقة, مديرية المناهج, 2019, ص 15.
3 دليل المدرسين, التربية الدامجة لفائدة الأطفال في وضعية إعاقة, مديرية المناهج, 2019, ص 22.
4 دليل المدرسين, التربية الدامجة لفائدة الأطفال في وضعية إعاقة, مديرية المناهج, 2019, ص 26-23.
⇐ لا تنس عمل مشاركة (Share)

المقالة التالية

النصائح قبل الوقوع في الفضائح

الأحد يوليو 31 , 2022
تمت قراءته: 2٬353 أولا نصيحتي للآباء وهذه النصيحة لوجه الله أولا ثم لصالح أبنائنا جميعا لكل من هو مبتلى بشرب السم القاتل وهي السجائر أن يحذر من خطورة إرسال أبنائه لشراء هذا الداء لكي لا يتعودوا عليه ويغتروا به ويحسبونه أمرا هينا ثم يخوضوا تجربة فيه مستقبلا وألا يجتمع معهم […]
نصائح هامة لكل أبوين

اقرأ أيضاً

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: رجاء عدم محاولة النسخ، وعمل مشاركة/شير أو استخدم رابط صفحة المقالة كمرجع في موقعك - جميع الحقوق محفوظة لمنصة المقالة